لا مجون أكبر من دوران الأرض ولاجنون أقوى من جنوني بك لا زلتُ أدفع ضد الكرة بكل مابي لذة اللذائذ تجتثُ صفاتي الموروثة تمنحني قوةً خارقة, تـُرقصني على أصابعي إلى حيث أنتَش أمسكُ بكَ كمحورٍ للأرضِ, فأتوازن.. هل سأجعل دربك صراطا ؟ وهل ستعود لروعة تمثالك الأول؟ تعال معي لأشكل خرائطك من جديد أبتلعُ من أنهارك فتجري بلا سدود أنا من تفجـّر فيضاناتك فتغرق لتلهج بدعواتك لي معترفاً أن لا عاشقة لك سواي ولا معبودة لك إلاي..