نافذة
-
حوار على جدار الأرقRead more...
-
بلا أهل ٍ ولا وطنِRead more...
-
شكرا لكمRead more...
على الشاطيء أنتظر |
النهر الذي اغتسلت فيه
عطرني بعبق الخلود كانت الاعشاب المائية تتوالد عمدتني حورية البحر دغدغت سيقاني تنهدت أمام رقبتي بكفها لا مست نعيم جسدي السفلي رفعت خصلات شعري قبلتني اسفل الأذن تنهدت ورصّعت نهدي بمرجانة حمراء مست باصبعها كتفيّ تأكدتْ من استدارتهما أمسكتْ خصري كعاشق داعبتني ثم بشهقةٍ قذفت بي اليك فطلعتُ على الشاطيء انتظر.. 25-5-2012
|