نافذة

بلا أهل ٍ ولا وطنِ Print

أشدُ موتي على خصري فيصحبني
عشقٌ ترنّح مذبوحاً من الألمِ
سئمتُ عيشاً بلا أهلٍ ولا وطنٍ
كأنني فكرة جاءت من العدم ِ


بلقيس حميد حسن